فايس بريس – وجدة
بين سيطا التي غادرت وSOS التي لازالت تعيد صباغة الوانها على معدات وٱليات سيطا، ما تزال نفايات العيد وروائحها الكريهة جزءا من فضاءات كثيرة بوجدة لثاني أيام العيد.
مشهد مقزز ورائحة كريهة تنتشر بعدد من أحياء المدينة، وهي الرائحة التي زادت من حدتها درجة الحرارة التي وصلت بوجدة إلى 42 درجة.
سكان عدد من أحياء مدينة الأكثر من ألف سنة، اشتكوا هذا الواقع المرير إلى موقع فايس بريس وعبروا عن غضبهم وامتعاضهم مما آلت إليه الأمور في ظل انتشار نفايات العيد بالأزقة، وأكدوا خوفهم من أن تسبب هاته النفايات أمراض وميكروبات لأطفالهم.