وصل وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، اليوم الأحد، إلى الجزائر، حيث يُنتظر أن يعقد اجتماعًا مع نظيره الجزائري.
وتأتي هذه الزيارة في ظرف دبلوماسي حساس، إذ تشهد العلاقات بين الجزائر وفرنسا توترًا غير مسبوق خلال الأشهر الأخيرة.
ويُعزى هذا التوتر إلى عدة ملفات، من أبرزها قضية الهجرة، بالإضافة إلى توقيف الكاتب الجزائري بوعلام صنصال في منتصف نونبر الماضي.
وقد زاد اعتراف باريس بسيادة المغرب على الصحراء المغربية، من تعقيد العلاقات بين البلدين.