أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية في تقريرها لسنة 2025 أن المغرب يتموقع كـ”قطب إقليمي استراتيجي للأعمال والصناعة” بفضل مؤهلاته الرئيسية. ويأتي هذا التقرير متزامناً مع إعلان واشنطن تشجيع الاستثمارات في الأقاليم الجنوبية، مؤكدة الاعتراف بالسيادة.
وأكد المصدر ذاته أن المغرب “يشجع ويسهل الاستثمارات الأجنبية بفضل سياسات ماكرو اقتصادية متينة واستقراره وبنياته التحتية”.
وأبرز أن المغرب هو البلد الإفريقي الوحيد باتفاقية تجارة حرة مع الولايات المتحدة (نافذة منذ 2006).
وفي هذا السياق، أشار التقرير إلى أن القطاعات الجاذبة هي الطاقات المتجددة، السيارات، والطيران. واستعرض أيضاً الاستراتيجية الرقمية 2030 (التي أطلقت في شتنبر 2024)، التي تهدف لإحداث 240 ألف وظيفة وتكوين 100 ألف شاب سنويا.
كما أوضح أن استضافة كأس إفريقيا للأمم في دجنبر 2025 وكأس العالم 2030 تحفز استثمارات ضخمة في البنيات التحتية.
وفي هذا السياق، أشار التقرير إلى أن القطاعات الجاذبة هي الطاقات المتجددة، السيارات، والطيران. واستعرض أيضاً الاستراتيجية الرقمية 2030 (التي أطلقت في شتنبر 2024)، التي تهدف لإحداث 240 ألف وظيفة وتكوين 100 ألف شاب سنويا.
كما أوضح أن استضافة كأس إفريقيا للأمم في دجنبر 2025 وكأس العالم 2030 تحفز استثمارات ضخمة في البنيات التحتية.